1. ما الذي اختبرته مع الله هذا الأسبوع؟
2. في الأيام القليلة الماضية، هل أتيحت لك الفرصة لمشاركة تجربتك مع الله مع شخص قريب منك والذي لم يعرف يسوع بعد؟ أو هل يمكنك أن تصلي من أجلهم أو أن تساعدهم عمليَا؟
3. هل تحتاج إلى مساعدة من الله في جزءٍ من حياتك؟

▶ صلَوا معاً: قدًموا الشكر على تجاربكم، واطلبوا من الله أن يساعدكم في الأماكن التي تحتاجون فيها لمساعدته.

▶ صلٌوا معاً لتتعلمو أشياء جديدةً عن الله ولكي تصبح علاقتكم مع الله أقوى وأكثر عمقاً.

كتب بولس الرسالة إلى ﺗﻴﻤﻮﺛﺎﻭﺱ أثناء وجوده في السجن في روما بين عامي 66 و88 للميلاد. وهي آخر رسالةٍ من بولس مرت علينا.

4. اقرأ المقطع بصمت. ما الكلمات أو العبارات التي تعلق بذهنك؟
5. شخص واحد يقرأ المقطع بصوت عال.
6. ﺷﺧص واﺣد يعيد قراءة المقطع ﺑﮐﻟﻣﺎﺗﮫ اﻟﺧﺎﺻﺔ (الكتاب المقدس مغلق).
7. إذا لزم الأمر، يكمل الآخرون ما قيل (الكتاب المقدس مغلق).

8. كل شخص عن نفسه:
• ما الكلمات أو العبارات التي تبقى راسخة في ذهنك الآن؟ وهل هناك أي اختلافات عمّا لاحظته من قبل؟
• لماذا تشعر بأنَك منجذب لهذه الكلمات أو العبارات؟
• ما الذي يخبرك الله به؟
• ماذا يمكنك أن تتعلمه عن الجنس البشري؟
9. شارك ذلك مع المجموعة.

13. هل تتذكر موقفاً حيث تُرِكْتَ فيه بالخلف؟ أو عندما عاملك شخصٌ ما بطريقةٍ لا تستحقها؟ أطلب من الروح القدس أن يظهر لك المواقف (كل واحدٍ مع نفسه).

1. ما هي "الثمرة" في حياتنا إذا لم نغفر للناس الذين أخطأوا بحقنا؟ (أفسس ۴ : ۳ ۱)

1. هل يمكنك ملاحظة مثل هذا الثمر في حياتك؟

1. كيف تعامل بولس مع الناس الذين أخطأوا بحقه؟ اقرأ تعليقات الكتاب المقدس بعد الحديث عن هذه السؤال.

◄ خذ وقتاً لكتابة أسماء بعض الناس الذين قاموا بإيذائك على قطعةٍ من الورق. واذكر أيضاً أي نوع من ردّة الفعل/العواطف (غضب، خوف، تراجع، وغيرها) التي اجتاحتك نتيجةً لأفعالهم. والآن يمكنك قراءة هذه الملاحظات في صلاتك للرب. ويمكنك أن تصلي هكذا: "أبانا الذي في السماوات، أعترف لك الآن بما فعله ___________ بحقي". (سمِّ الاسم والأذية). من المهم أن نحدد أولاً ما حدث لنا قبل أن ننتقل إلى الخطوة التالية.

◄ ثم يمكنك أن تغفر لهذا الشخص. ويمكنك أن تصلي هكذا: "أبانا الذي في السماوات، أنا أغفر لـ ___________ (أدخل الاسم). أضعه/أضعها بين يديك. أنا أباركه/أباركها وأقرر أني لا أحمل أي ضغينةٍ ضده/ضدها. "

◄ امتلئ بمحبة الله من جديد: صلِّ وفقاً لأﻓﺴﺲ ۳ : ۱٧-۱٩ ــ في مجموعات من اثنين أو ثلاثة أشخاص ــ بأن الله سوف يملأك مجدداً بمحبه وبالروح القدس.

اغفر للناس الذين أخطئوا بحقك. فهذه الخطوة مهمة لأننا لم نخلق لنتعامل بالذنب والخطيئة. وليس من المهم إن كانت خطيئتنا أو كانت مواقف أخطأ فيها الناس بحقنا.

فعندما نغفر، لا يعني أننا نوافق على ما تم فعله ونقول بأنه "لا بأس بالأمر", بل نحن نسلّم الحق بالخلاص ليسوع.

فالخطيئة تحتاج دائماً لأن توضع على الصليب! فعدم التسامح سوف يربطنا دائماً بالشخص، والتسامح وحده يقطع هذا الرابط وسوف يجعلك حراً بحق. ويفتح التسامح أبواب الجنة فوقك حتى تكون مباركاً. ويعطّل التأثيرات المدمرة كما يحررك لتعيش حياةً بقوة وسلطة الله. ولا تنسى أيضاً أن المغفرة تبدأ من الإرادة وليس بالعواطف. لذا فليس عليك أن "تشعر برغبةٍ" في أنك تريد أن تسامح. اغفر فقط. والعواطف غالباً ما تأتي لاحقاً.